عالم كيمياء نووية عراقي يغيّر مجرى التاريخ بعد قرون من التصورات و الجدال حول مفاهيم الطاقة و الكتلة و الضوء. لقد اشتق معادلة وضعية لمكافئة الطاقة مع الكتلة صيغتها:E=MBC بدلا من معادلة اينشتاين (التأملية) التي أفرطت في تقيمها للطاقة بدلالة الكتلة:.E=MC2 أن هذا العالم قد غيّر مفاهيم غابت حقائقها عن عباقرة التاريخ. لقد بيّن أن الكتلة لا تتحوّل إلى طاقة، و إن الطاقة مكممة (يعني تمتص و تنبعث بمقدار معين و محدد من الطاقة) منذ بدء الخليقة، وليس بعد أن فرضت رياضيا من قبل بلانك، او بور و أن الضوء ذو طبيعة موجية، وهو لا يمتلك أية صفة جسيمية، و أن مفهوم سلوك الضوء الجسيمي من خلال الفوتون غير صحيح، و الفوتون غير موجود في الواقع بل مجرد وهم، و مبدأ اللا دقة لهايزنبيرغ غير سليم، لأنه مبني على سلوك الفوتون الجسيمي. كما اقترح العالم العراقي بان الغلاف الكهرومغنطسي المحيط بالنواة له دور فاعل في التفاعلات النووية و يحتوي على جسيمات اسماها الكنوزرفون التي تحافظ على قوانين حفظ الكتلة و الطاقة و الشحنة عند التفاعلات النووية. كما تنبأ العالم العراقي بأن هناك حالة خامسة للمادة موجودة في النجوم، وهي: الشفافية النووية وبواسطتها يمكن اختراع مفاعلات اندماجية حديثة أفضل وأكثر فاعلية من المفاعلات الحالية، قد تحل مشكلة الطاقة للبشر بشكل رخيص جدا، و تنبأ بحالة سادسة للمادة وهي: الحطام النووي، و المتمثلة بالثقب الاسود. لقد اعطى تفسيراً علميا للثقب الأسود، ولأول مرة في تاريخ العلم وخصوصا علوم الفضاء المعقدة، و بيّن أن الثقب الأسود مكوّن من الأجسام النووية الأصغر من الكواركات، و إنها كتلة باردة ذات مجال مغناطيسي عالي. لقد بيّن هذا العالم ان النقط السوداء على سطح الشمس هي بداية للجسم الأسود، و هو اول تفسير علمي يطرح على علماء الفلك حيث هم حائرون في تفسيره. كما بين ان الضوء ينحني قرب الثقوب السوداء بسبب التداخلات الكهرومغناطيسية لهما و ليس بسبب جاذبية الكتل كما صرح به العالم اينشتاين في النسبية العامة.
إن العالم النووي العراقي قد شرح و فسّر و غيّر أكثر من عشرة مفاهيم علمية تأسس عليها علم الكم في القرن العشرين و قد بيّن:
1- أن الطاقة و الكتلة جنسان متباينان و لا يتحول أحدهما الى الاخر. أي الطاقة لا تتحول الى كتلة و أن الكتلة لا تتحول الى طاقة ابداً.
2- منذ ان خلق الله الخلق خُلقت الطاقة و خُلقت الكتلة. و إن الطاقة خزنت بخزانين عند الكتلة, الخزان الأول: عند الالكترونات في مداراتها و الثاني: عند الجسيمات النووية الصغيرة داخل النوى، و عند حدوث التفاعلات الكيميائية أو النووية تتحرر هذه الطاقة. و نفى هذا العالم تفاعلات الابادة التي تحدث بين الإلكترون و البوزيترون، ووصفها بأنها تفاعلات وهمية و لاتتعدى عن كونها تصادمات مرنه، حيت لا تتحول الكتلة الى طاقة، و إن الطاقة الناتجة من تصادمهما هي نتيجة التأثيرات في المجالات الكهرومنغاطيسية.
3- ان التفاعلات النووية الاندماجية تتم وفق سياقات خاصة تتوفر فيها ثلاثة شرائط وهي الحرارة و المجال الكهرومغناطيسي و الضغط. و قد اقترح العالم بان هناك دور فعال للمجال الكهرومغناطيسي الذي يحيط بالنواة و الذي يحتوي على جسيم نووي جديد اسماه الكونزرفون conservon الذي يحافظ على قوانين حفظ الكتلة و الطاقة و الشحنة و غيرها. كما تنبأ العالم العراقي بأن هناك حالة خامسة للمادة موجودة في النجوم و منها شمسنا، وهي: الشفافية النووية Nuclear Transparency -التي يكون فيها الغلاف الكهرمغناطيسي الميحط بالنواة اقل كثافه بسبب الحرارة العالية في قلب الشمس و الضغط العالي و المجال الكهرومناطيسي الهائل الذي يحيط بنوى الذرات- مما يؤدي الى سماح حصول تفاعل الاندماج وبوساطت تقليد هذه الحالة يمكن تصميم مفاعلات اندماجية حديثة أفضل وأكثر فاعلية من المفاعلات الحالية، قد تحل مشكلة الطاقة للبشر بشكل رخيص جدا، و تنبأ بحالة سادسة للمادةوهي: الحطام النووي، و المتمثلة بالثقب الاسود. لقد اعطى تفسيراً علميا للثقب الأسود، ولأول مرة في تاريخ العلم وخصوصا علوم الفضاء المعقدة، و بيّن أن الثقب الأسود مكوّن من الأجسام النووية الأصغر من الكواركات، و إنها كتلة باردة ذات مجال مغناطيسي عالي. لقد بيّن هذا العالم ان النقط السوداء على سطح الشمس هي بداية للجسم الأسود، و هو اول تفسير علمي يطرح على علماء الفلك حيث هم حائرون في تفسيره.
4- أن المادة ( الذرات او الجزئيات) عندما تبعث طاقة لا تخسر من وزنها، و ليست الحقيقة كما صرّح بها العالم بلانك في عام 1907 و العالم أينشتاين في عام 1909, لأن الطاقة ليس لها وزن. و ان المادة عادة تمتص الطاقة من المحيط و تبعث ما يفيض عن حاجتها الى المحيط من خلال تنقلات اللالكترونات في مداراتها.
5- أن الفرضية التي استخدمها بلانك لحل مسألة طيف طاقة الجسم الأسود، هي معالجة إحصائية ثرموديناميكية لتسهيل حساب دالة الانتروبي حيث افترض ان الطاقة ( و منها الضوء) مكونة من وحدات منفصلة من الطاقة ( وهي فرضية تعود لبولتزمان في عام 1877 ) و اسماها كونّتا quanta و إن بلانك لا يعلم في حينها: إن وحدات الطاقة هذه تمثل ترددات طيف الانبعاث الصادر من المادة, و بما انه عالج طيف أحادي اللون، فهذا يعني أنه سوف يكون هناك تردد من نوع واحد متساوي (او كونتا متساوية) وفق اسس علم الكم.
لقد كان هدف العالم بلانك أن يربط طاقة الطيف بكل من درجة الحرارة و التردد، و قد حصل على عامل التناسب لكل منهما، حيث كان h هو عامل التناسب للطاقة مع التردد، و الذي يعطى بالمعادلة υh=E و K عامل التناسب بين درجة الحرارة و الطاقة KT=E.
أن بلانك عندما افترض هذه الفرضية لم يقصد بأن هذه الكونتات هي جسيمات كما فسرها اينشتاين لاحقا. و قد بقى العالم بلانك حائرا على مدى سنوات حياته كيف يفسر معنى هذه الكونتات؟ بسبب عدم اكتمال صورة تركيب الذرة حتى عام 1934 حيث أتضح إن الالكترونات تدور في مدارات مكممة، و هي تمتص و تبعث طاقة محددة خلال انتقالها. وهذا يعني أن بلانك لم يقصد تكميم الطاقة، لأنها بالأصل هي مكممة منذ بدء الخليقة، ولكن صادف إن معالجته الإحصائية اتفقت مع واقع هذه الحقيقة. ان الذي وضع اسس علم الكم في القرن الماضي، هو إيجاد ثابت بلانك h و فرضية بِوَر -البدائية- التي وضعت الالكترونات في مدارات محددة، ثم بعد ذلك جاءت المعادلات و القوانين الاخرى لتكمل هذه الاسس.
6- أن هذه الوحدات المنفصلة من الطاقة قد اطلق عليها العالم العراقي اسم فركونتون frequentons، كي تشير الى الصفة الموجية، و ليس فوتون photons الذي يشير الى الصفة الجسيمية.
7- أن العالم إلبرت أينشتاين ترجم سهوا هذه الوحدات من الطاقه بأنها ذات سلوك جسيمي و لها زخم كما جاء في بحثه عام 1909، و أسماها فيما بعد بالفوتونات في عام 1921 متاثرا بنظرية الانبعاث لنيوتن (النظرية الدقائقية) ، مما أثار حفيظة العالم بلانك، و تخاصما للاعوام عدة لانه يرفض السلوك الجسيمي للضوء كما انه لم يصرح بان هذه الوحدات المنفصله هي ذات طبيعة جسيمية بل اكد انها ذات وحدات منفصلة من الطاقه. يقول العالم العراقي ان تفسيرٌ اينشتاين كان خاطئٌا حيث لا توجد فوتونات للضوء على الإطلاق، كما لا توجد صفة جسمية للضوء ابداً. أن أينشتاين أعطى صفات لهذه الفوتونات بأنها جسيمات ذات كتلة تساوي صفر، و مع ذلك وصفها بانها تملك زخم- أن الكتلة المساويه الى صفر لا تملك زخما مطلقا- علما ان كل من العالم بلانك و العالم بور لم يؤمنا بالفوتون طيل فترة حياتهم.
8- أن هذا التفسير غير الدقيق الذي طرحه اينشتاين بخصوص السلوك الجسيمي للفوتون ساق العلماء الاخرين الى اخطاء متراكمة مثل دي بروي و هايزن بيرغ و غيرهم.
9- أن تفسير أينشتاين للظاهرة الكهروضوئية كان غير دقيق ً ايضا حيث افترض أن كل فوتون من الضوء يعطي طاقته الى إلكترون واحد, وهذا كلام غير علمي, حيث يستفاد منه أن الفوتون يصطدم بالإلكترون، وهو يمنحه الطاقة، و هذا غير جائز لأن الفوتون جسيم مفترض و وهمي أساسا، و كتلته تساوي صفرا، فهو لا يملك زخما حتى يمنحه، و بالتالي لا يستطيع ان يمنح الطاقة الى الإلكترون عند الاصطدام به، ان السبب الذي ساقه الى هذا الخطأ هو الاعتقاد الخاطئ الذي كان سائدا بان الالكترونات في ذرات الفلز سوف تمتص الطاقة من الضوء الساقط عليها على نحو مستمر و بالتالي سيزداد عدد الالكترونات المتحرره من سطح الفلز بزيادة شدة الضوء الساقط و هو خلاف معطيات التجربة التي اجراها على الظاهرة الكهروضوئية. ان العالم هاينرش ردولف هيرتس هو الذي اكتشف هذه الظاهرة في عام 1988 ثم اشتغل عليها العالم فيليب لينارد في عام 1902 و صحح معالجتها العالم اينشتاين في عام 1905.
و التفسير الصحيح ان الضوء ذو طبيعة موجية نقية، و يمتلك متجهتان أحداهما مغناطيسية و الاخرى كهربائية، و إن الإلكترون هو جسيم مشحون يدور حول النواة، و إن كل جسيم مشحون متحرك يولد مجال كهرومغناطيسي، و بالتالي يمتلك متجهتان احدهما مغناطيسية و الاخرى كهربائية. و عندما يسقط الضوء (الفركونتون) على الالكترون يحصل تطابق بين متجهات الفركونتون و متجهات الالكترون حسب طاقتيهما، و بالتالي يكتسب إلكترون المادة مقدارا من الطاقة عبر التداخلات الموجية، و تحصل الظاهرة الكهروضوئية.
ان سبب نجاح المعطيات و الحسابات التي قدمها أينشتاين عن الظاهرة الكهروضوئية، ليست بسبب افتراضة للسلوك الجسمي للضوء، المتمثل بالفوتون، بل لسببين: الأول: هو استخدام معادلة الطاقة للعالِم بلانك E=hυ، و هي معادلة و ضعية صحيحة، و السبب الثاني: هو إن طبيعة الالكترونات تسير في مدارات مكممة فلهذا تنطبق عليها المعادلة. ان تفسير ظاهرة كومبتن كان غير دقيق ايضا ومبني على السلوك الجسيمي للفوتون والذي اعطاه زخما من خلال معادلة اينشتاين (p=h/λ) وهوزخم مجازي لا يمنح شيء عند التفاعل و الصحيح يمكن ان يفسر على اساس السلوك الموجي كما تم توضيحة في تفسير الظاهرة الكهروضوئية. علما ان طاقة الضوء يجب ان تكون قليلة في الظاهرة الكهروضوئية و متوسطة في ظاهرة كومبتن.
10- لقد اعتقد العالِم اينشتاين إن الضوء ذو السلوك الجسيمي فهو ينحني عند مروره بالنجوم بسبب تجاذب الكتل، و قد أطلق مفهوم الجاذبية، و هذا كلام غير دقيق أيضاً، و الصحيح أن الضوء ذو طبيعة موجية، و له مركبات أو متجهات أحدها مغناطيسية، و الأخرى كهربائية، و أن النجوم مكونة من نوى عناصر و من اجزاء صغيرة من الجسيمات الاولية النووية المكونة للبروتونات و النيوترونات مثل الكواركات التي تمتلك الخواص المغناطيسية و بالتالي تملك مثل هذه المتجهات، لذلك يحصل تداخل بين متجهات الضوء و متجهات المجال الكهرومغنطيسي المنبعث من مادة النجوم، و يحصل التأثير والتأثر فينحني الضوء.
11- أن الفهم الخاطىء لحقيقة كمّ الضوء و التي فسرها ايشتاين بأنها كمّ
من الطاقة ذات صفة جسيمية، ساقت العالم دي بروي الى فرضية مفادها: بما إن الموجات لها سلوك جسيمي فإن الجسيمات (الإلكترونات) لها سلوك موجي ، فالشق الأول من الفرضية غير دقيق، ولكن الشق الثاني يعد صحيحا، لأن الالكترونات تمتلك صفتان منفصلتان الأولى: كونها جسيم له وزن، فله سلوك جسمي، و الثانية: كونها شحنة متحركة فيمتلك مجال كهرومغناطيسي مصاحب له، و هو يمكن ان يخضع لمعـادلة دي بروي p/h =λ حيث ان λ هو الطول الموجي للاشعة المنبعثة من الجسم و ان h هو ثابت بلانك و p هو الزخم mv=P. 12- أن اعطاء الصفة الجسمية للضوء من خلال الفوتون ساق العالم هايزن بيرغ إلى خطأ آخر، حيث وضع قانون اللا دقة معتمداً على المفهوم الجسيمي للفوتون، حيث كلما اقترب الفوتون من الالكترون لتعيين موقعه، تغيّر موقع الإلكترون بسبب اكتساب الطاقة من تصادمه مع الفوتون –على غرار كرات البليارد- و بالتالي لا يمكن معرفة مكان و زخم الالكترون في وقت واحد، و هذا مفهوم غير دقيق ايضا، و الصحيح ان هناك دقة في القياس، حيث إن لكل من الضوء و الإلكترون مجالات كهرومغناطيسية، و هي تتداخل فيما بينها و من الممكن تحديد مكانه و زخمه في آن واحد، عندما تستخدم طاقة معتدلة التردد- تساوي تردد اللاكترون في مداره- بحيث لا تؤدي الى تهيجه او تأينه.
13- أن معادلة اينشتاين للطاقه 2MC=E هي معادلة تأملية خيالية و ان كان قد تم اشتقاقها نظريا وفق معاير النسبية ( لكن تبقى غير مبنية على اسس تجريبية و هناك مؤاخذات عدة على اشتقاقها) و هي لا تعطي قيم واقعية حيث فشلت في وصف طاقات نواتج الانشطار النووي و المقيسة عمليا، و المقدرة بحدود 40 مليون الكترون فولت (و هي معدل لقيم مقيسة تتراوح من 20 الى 60 مليون الكترون فولت) بينما معادلة اينشتاين اعطت قيمة نظرية تساوي 200 مليون الكترون فولت، والفرق واضح للعيان.
إن العالم العراقي اشتق معادلة وضعية جديدة تصف مكافئ الكتلة-الطاقة بالمعادلة MBC=E حيث تعطي قيمة مطابقة للواقع التجريبي، حيث أعطت قيمة لنواتج الانشطار تساوي 42 مليون الكترون فولت.
و تتمثل هذه المعادلة الجديدة بالصيغة MBC=E حيث ال M هي الكتلة و B ثابت كوني حصل عليه من اشتقاق المعادلة، و قيمته تساوي x108 m/s 0.625 اي تقريبا يمثل خمس سرعة الضوء و أن C هي سرعة الضوء 3 x108. ان الثابت B هو أول ثابت كوني يعرفه علم الفيزياء الحديث، و الذي يمتلك وحدات سرعة.
14- إن هذا الثابت الكوني B يمثل السرعة المثلى للالكترون في مداره و للجسم المشحون الذي ينبعث من النوى المشعة او المحفزة واي مادة تطلق جسيمات مشحونه غير معجلة، و يمكن استخدامه في علم الفيزياء بالصيغة التاليه: υλ=B حيث يحل محل معادلة λυ=C التي لا تصلح للجسيمات المشحونة بل تصلح للنظام الموجي فقط اي لطيف الطاقة فقط، و منها الضوء, كما يمكن استخدام المعادلة الجديدة 2BM=E لحساب طاقة الاشعة للجسميات الثقيلة المشحونة مثل ألفا و الايونات الثقيلة المنبعثة من انشطار النوى بدلاً من معادلة اينشتاين mc2=E التي قد تعطي قيم تقربية للاجسام المعجلة بواسطة المعجلات النووية الى سرع تقرب من اكثر من 90% من سرعة الضوء.
15- إن هذا الثابت الجديد سيؤسس علما جديدا في الفيزياء المعاصرة و هو علم فيزياء الكم اللا نسبي إي الذي لا يعتمد على معادلة أينشتاين mc2=E و معامل لورنس. كما ان استخدامه بالاضافة الى الحقائق التي طرحها العالم العراقي حول حقيقة الالكترون سوف يحسم الكثير من الخلافات بين ميكانيك الكم -الذي يتبنى فكرة ان الالكترون هو جسيم- و نظرية المجال الكمي -التي تتبنى فكرة ان الالكترون هو موجة. كما ان اهمية استخدام هذا الثابت في علم الكم اللانسبي لا تقل عن اهمية عن ثابت بلانك في العلوم النووية و علم كم الكيمياء و الفيزياء. حيث ان العلوم النووية و الكمية تصف سرعة الالكترون بسرعة الضوء و هو تقريب غير صحيح. كما ان هذه العلوم تستعين بسرعة الضوء للتحويل بين التردد و الطول الموجي للجسيمات المشحونه و هو خطأ جسيم مفروض عليهم حيث لا يوجد ثابت سرعة غير سرعة الضوء. ان العالم العراقي قد توصل الى الثابت B (υλ=B) و هو بوحدات السرعة ليحل محل سرعة الضوء في مثل هذه المعالجات.
16- وسوف تؤسس هذه النظرية لتطبيقات غاية في الدقة في مجال احتساب طاقات الذرة في التفاعلات الكيميائية و حسابات الاطياف، مما يمكّن العلماء من توصيف التفاعل رياضيا وبوساطة الحاسوب، لتشكيل نماذج أكثر دقة وأعظم نتائج، بدون استعمال المعايرة التصحيحية التي أتعبت العلماء، والتي هي مجرد معايرة للمطابقة مع الواقع الحقيقي.
إن العالم النووي العراقي قد شرح و فسّر و غيّر أكثر من عشرة مفاهيم علمية تأسس عليها علم الكم في القرن العشرين و قد بيّن:
1- أن الطاقة و الكتلة جنسان متباينان و لا يتحول أحدهما الى الاخر. أي الطاقة لا تتحول الى كتلة و أن الكتلة لا تتحول الى طاقة ابداً.
2- منذ ان خلق الله الخلق خُلقت الطاقة و خُلقت الكتلة. و إن الطاقة خزنت بخزانين عند الكتلة, الخزان الأول: عند الالكترونات في مداراتها و الثاني: عند الجسيمات النووية الصغيرة داخل النوى، و عند حدوث التفاعلات الكيميائية أو النووية تتحرر هذه الطاقة. و نفى هذا العالم تفاعلات الابادة التي تحدث بين الإلكترون و البوزيترون، ووصفها بأنها تفاعلات وهمية و لاتتعدى عن كونها تصادمات مرنه، حيت لا تتحول الكتلة الى طاقة، و إن الطاقة الناتجة من تصادمهما هي نتيجة التأثيرات في المجالات الكهرومنغاطيسية.
3- ان التفاعلات النووية الاندماجية تتم وفق سياقات خاصة تتوفر فيها ثلاثة شرائط وهي الحرارة و المجال الكهرومغناطيسي و الضغط. و قد اقترح العالم بان هناك دور فعال للمجال الكهرومغناطيسي الذي يحيط بالنواة و الذي يحتوي على جسيم نووي جديد اسماه الكونزرفون conservon الذي يحافظ على قوانين حفظ الكتلة و الطاقة و الشحنة و غيرها. كما تنبأ العالم العراقي بأن هناك حالة خامسة للمادة موجودة في النجوم و منها شمسنا، وهي: الشفافية النووية Nuclear Transparency -التي يكون فيها الغلاف الكهرمغناطيسي الميحط بالنواة اقل كثافه بسبب الحرارة العالية في قلب الشمس و الضغط العالي و المجال الكهرومناطيسي الهائل الذي يحيط بنوى الذرات- مما يؤدي الى سماح حصول تفاعل الاندماج وبوساطت تقليد هذه الحالة يمكن تصميم مفاعلات اندماجية حديثة أفضل وأكثر فاعلية من المفاعلات الحالية، قد تحل مشكلة الطاقة للبشر بشكل رخيص جدا، و تنبأ بحالة سادسة للمادةوهي: الحطام النووي، و المتمثلة بالثقب الاسود. لقد اعطى تفسيراً علميا للثقب الأسود، ولأول مرة في تاريخ العلم وخصوصا علوم الفضاء المعقدة، و بيّن أن الثقب الأسود مكوّن من الأجسام النووية الأصغر من الكواركات، و إنها كتلة باردة ذات مجال مغناطيسي عالي. لقد بيّن هذا العالم ان النقط السوداء على سطح الشمس هي بداية للجسم الأسود، و هو اول تفسير علمي يطرح على علماء الفلك حيث هم حائرون في تفسيره.
4- أن المادة ( الذرات او الجزئيات) عندما تبعث طاقة لا تخسر من وزنها، و ليست الحقيقة كما صرّح بها العالم بلانك في عام 1907 و العالم أينشتاين في عام 1909, لأن الطاقة ليس لها وزن. و ان المادة عادة تمتص الطاقة من المحيط و تبعث ما يفيض عن حاجتها الى المحيط من خلال تنقلات اللالكترونات في مداراتها.
5- أن الفرضية التي استخدمها بلانك لحل مسألة طيف طاقة الجسم الأسود، هي معالجة إحصائية ثرموديناميكية لتسهيل حساب دالة الانتروبي حيث افترض ان الطاقة ( و منها الضوء) مكونة من وحدات منفصلة من الطاقة ( وهي فرضية تعود لبولتزمان في عام 1877 ) و اسماها كونّتا quanta و إن بلانك لا يعلم في حينها: إن وحدات الطاقة هذه تمثل ترددات طيف الانبعاث الصادر من المادة, و بما انه عالج طيف أحادي اللون، فهذا يعني أنه سوف يكون هناك تردد من نوع واحد متساوي (او كونتا متساوية) وفق اسس علم الكم.
لقد كان هدف العالم بلانك أن يربط طاقة الطيف بكل من درجة الحرارة و التردد، و قد حصل على عامل التناسب لكل منهما، حيث كان h هو عامل التناسب للطاقة مع التردد، و الذي يعطى بالمعادلة υh=E و K عامل التناسب بين درجة الحرارة و الطاقة KT=E.
أن بلانك عندما افترض هذه الفرضية لم يقصد بأن هذه الكونتات هي جسيمات كما فسرها اينشتاين لاحقا. و قد بقى العالم بلانك حائرا على مدى سنوات حياته كيف يفسر معنى هذه الكونتات؟ بسبب عدم اكتمال صورة تركيب الذرة حتى عام 1934 حيث أتضح إن الالكترونات تدور في مدارات مكممة، و هي تمتص و تبعث طاقة محددة خلال انتقالها. وهذا يعني أن بلانك لم يقصد تكميم الطاقة، لأنها بالأصل هي مكممة منذ بدء الخليقة، ولكن صادف إن معالجته الإحصائية اتفقت مع واقع هذه الحقيقة. ان الذي وضع اسس علم الكم في القرن الماضي، هو إيجاد ثابت بلانك h و فرضية بِوَر -البدائية- التي وضعت الالكترونات في مدارات محددة، ثم بعد ذلك جاءت المعادلات و القوانين الاخرى لتكمل هذه الاسس.
6- أن هذه الوحدات المنفصلة من الطاقة قد اطلق عليها العالم العراقي اسم فركونتون frequentons، كي تشير الى الصفة الموجية، و ليس فوتون photons الذي يشير الى الصفة الجسيمية.
7- أن العالم إلبرت أينشتاين ترجم سهوا هذه الوحدات من الطاقه بأنها ذات سلوك جسيمي و لها زخم كما جاء في بحثه عام 1909، و أسماها فيما بعد بالفوتونات في عام 1921 متاثرا بنظرية الانبعاث لنيوتن (النظرية الدقائقية) ، مما أثار حفيظة العالم بلانك، و تخاصما للاعوام عدة لانه يرفض السلوك الجسيمي للضوء كما انه لم يصرح بان هذه الوحدات المنفصله هي ذات طبيعة جسيمية بل اكد انها ذات وحدات منفصلة من الطاقه. يقول العالم العراقي ان تفسيرٌ اينشتاين كان خاطئٌا حيث لا توجد فوتونات للضوء على الإطلاق، كما لا توجد صفة جسمية للضوء ابداً. أن أينشتاين أعطى صفات لهذه الفوتونات بأنها جسيمات ذات كتلة تساوي صفر، و مع ذلك وصفها بانها تملك زخم- أن الكتلة المساويه الى صفر لا تملك زخما مطلقا- علما ان كل من العالم بلانك و العالم بور لم يؤمنا بالفوتون طيل فترة حياتهم.
8- أن هذا التفسير غير الدقيق الذي طرحه اينشتاين بخصوص السلوك الجسيمي للفوتون ساق العلماء الاخرين الى اخطاء متراكمة مثل دي بروي و هايزن بيرغ و غيرهم.
9- أن تفسير أينشتاين للظاهرة الكهروضوئية كان غير دقيق ً ايضا حيث افترض أن كل فوتون من الضوء يعطي طاقته الى إلكترون واحد, وهذا كلام غير علمي, حيث يستفاد منه أن الفوتون يصطدم بالإلكترون، وهو يمنحه الطاقة، و هذا غير جائز لأن الفوتون جسيم مفترض و وهمي أساسا، و كتلته تساوي صفرا، فهو لا يملك زخما حتى يمنحه، و بالتالي لا يستطيع ان يمنح الطاقة الى الإلكترون عند الاصطدام به، ان السبب الذي ساقه الى هذا الخطأ هو الاعتقاد الخاطئ الذي كان سائدا بان الالكترونات في ذرات الفلز سوف تمتص الطاقة من الضوء الساقط عليها على نحو مستمر و بالتالي سيزداد عدد الالكترونات المتحرره من سطح الفلز بزيادة شدة الضوء الساقط و هو خلاف معطيات التجربة التي اجراها على الظاهرة الكهروضوئية. ان العالم هاينرش ردولف هيرتس هو الذي اكتشف هذه الظاهرة في عام 1988 ثم اشتغل عليها العالم فيليب لينارد في عام 1902 و صحح معالجتها العالم اينشتاين في عام 1905.
و التفسير الصحيح ان الضوء ذو طبيعة موجية نقية، و يمتلك متجهتان أحداهما مغناطيسية و الاخرى كهربائية، و إن الإلكترون هو جسيم مشحون يدور حول النواة، و إن كل جسيم مشحون متحرك يولد مجال كهرومغناطيسي، و بالتالي يمتلك متجهتان احدهما مغناطيسية و الاخرى كهربائية. و عندما يسقط الضوء (الفركونتون) على الالكترون يحصل تطابق بين متجهات الفركونتون و متجهات الالكترون حسب طاقتيهما، و بالتالي يكتسب إلكترون المادة مقدارا من الطاقة عبر التداخلات الموجية، و تحصل الظاهرة الكهروضوئية.
ان سبب نجاح المعطيات و الحسابات التي قدمها أينشتاين عن الظاهرة الكهروضوئية، ليست بسبب افتراضة للسلوك الجسمي للضوء، المتمثل بالفوتون، بل لسببين: الأول: هو استخدام معادلة الطاقة للعالِم بلانك E=hυ، و هي معادلة و ضعية صحيحة، و السبب الثاني: هو إن طبيعة الالكترونات تسير في مدارات مكممة فلهذا تنطبق عليها المعادلة. ان تفسير ظاهرة كومبتن كان غير دقيق ايضا ومبني على السلوك الجسيمي للفوتون والذي اعطاه زخما من خلال معادلة اينشتاين (p=h/λ) وهوزخم مجازي لا يمنح شيء عند التفاعل و الصحيح يمكن ان يفسر على اساس السلوك الموجي كما تم توضيحة في تفسير الظاهرة الكهروضوئية. علما ان طاقة الضوء يجب ان تكون قليلة في الظاهرة الكهروضوئية و متوسطة في ظاهرة كومبتن.
10- لقد اعتقد العالِم اينشتاين إن الضوء ذو السلوك الجسيمي فهو ينحني عند مروره بالنجوم بسبب تجاذب الكتل، و قد أطلق مفهوم الجاذبية، و هذا كلام غير دقيق أيضاً، و الصحيح أن الضوء ذو طبيعة موجية، و له مركبات أو متجهات أحدها مغناطيسية، و الأخرى كهربائية، و أن النجوم مكونة من نوى عناصر و من اجزاء صغيرة من الجسيمات الاولية النووية المكونة للبروتونات و النيوترونات مثل الكواركات التي تمتلك الخواص المغناطيسية و بالتالي تملك مثل هذه المتجهات، لذلك يحصل تداخل بين متجهات الضوء و متجهات المجال الكهرومغنطيسي المنبعث من مادة النجوم، و يحصل التأثير والتأثر فينحني الضوء.
11- أن الفهم الخاطىء لحقيقة كمّ الضوء و التي فسرها ايشتاين بأنها كمّ
من الطاقة ذات صفة جسيمية، ساقت العالم دي بروي الى فرضية مفادها: بما إن الموجات لها سلوك جسيمي فإن الجسيمات (الإلكترونات) لها سلوك موجي ، فالشق الأول من الفرضية غير دقيق، ولكن الشق الثاني يعد صحيحا، لأن الالكترونات تمتلك صفتان منفصلتان الأولى: كونها جسيم له وزن، فله سلوك جسمي، و الثانية: كونها شحنة متحركة فيمتلك مجال كهرومغناطيسي مصاحب له، و هو يمكن ان يخضع لمعـادلة دي بروي p/h =λ حيث ان λ هو الطول الموجي للاشعة المنبعثة من الجسم و ان h هو ثابت بلانك و p هو الزخم mv=P. 12- أن اعطاء الصفة الجسمية للضوء من خلال الفوتون ساق العالم هايزن بيرغ إلى خطأ آخر، حيث وضع قانون اللا دقة معتمداً على المفهوم الجسيمي للفوتون، حيث كلما اقترب الفوتون من الالكترون لتعيين موقعه، تغيّر موقع الإلكترون بسبب اكتساب الطاقة من تصادمه مع الفوتون –على غرار كرات البليارد- و بالتالي لا يمكن معرفة مكان و زخم الالكترون في وقت واحد، و هذا مفهوم غير دقيق ايضا، و الصحيح ان هناك دقة في القياس، حيث إن لكل من الضوء و الإلكترون مجالات كهرومغناطيسية، و هي تتداخل فيما بينها و من الممكن تحديد مكانه و زخمه في آن واحد، عندما تستخدم طاقة معتدلة التردد- تساوي تردد اللاكترون في مداره- بحيث لا تؤدي الى تهيجه او تأينه.
13- أن معادلة اينشتاين للطاقه 2MC=E هي معادلة تأملية خيالية و ان كان قد تم اشتقاقها نظريا وفق معاير النسبية ( لكن تبقى غير مبنية على اسس تجريبية و هناك مؤاخذات عدة على اشتقاقها) و هي لا تعطي قيم واقعية حيث فشلت في وصف طاقات نواتج الانشطار النووي و المقيسة عمليا، و المقدرة بحدود 40 مليون الكترون فولت (و هي معدل لقيم مقيسة تتراوح من 20 الى 60 مليون الكترون فولت) بينما معادلة اينشتاين اعطت قيمة نظرية تساوي 200 مليون الكترون فولت، والفرق واضح للعيان.
إن العالم العراقي اشتق معادلة وضعية جديدة تصف مكافئ الكتلة-الطاقة بالمعادلة MBC=E حيث تعطي قيمة مطابقة للواقع التجريبي، حيث أعطت قيمة لنواتج الانشطار تساوي 42 مليون الكترون فولت.
و تتمثل هذه المعادلة الجديدة بالصيغة MBC=E حيث ال M هي الكتلة و B ثابت كوني حصل عليه من اشتقاق المعادلة، و قيمته تساوي x108 m/s 0.625 اي تقريبا يمثل خمس سرعة الضوء و أن C هي سرعة الضوء 3 x108. ان الثابت B هو أول ثابت كوني يعرفه علم الفيزياء الحديث، و الذي يمتلك وحدات سرعة.
14- إن هذا الثابت الكوني B يمثل السرعة المثلى للالكترون في مداره و للجسم المشحون الذي ينبعث من النوى المشعة او المحفزة واي مادة تطلق جسيمات مشحونه غير معجلة، و يمكن استخدامه في علم الفيزياء بالصيغة التاليه: υλ=B حيث يحل محل معادلة λυ=C التي لا تصلح للجسيمات المشحونة بل تصلح للنظام الموجي فقط اي لطيف الطاقة فقط، و منها الضوء, كما يمكن استخدام المعادلة الجديدة 2BM=E لحساب طاقة الاشعة للجسميات الثقيلة المشحونة مثل ألفا و الايونات الثقيلة المنبعثة من انشطار النوى بدلاً من معادلة اينشتاين mc2=E التي قد تعطي قيم تقربية للاجسام المعجلة بواسطة المعجلات النووية الى سرع تقرب من اكثر من 90% من سرعة الضوء.
15- إن هذا الثابت الجديد سيؤسس علما جديدا في الفيزياء المعاصرة و هو علم فيزياء الكم اللا نسبي إي الذي لا يعتمد على معادلة أينشتاين mc2=E و معامل لورنس. كما ان استخدامه بالاضافة الى الحقائق التي طرحها العالم العراقي حول حقيقة الالكترون سوف يحسم الكثير من الخلافات بين ميكانيك الكم -الذي يتبنى فكرة ان الالكترون هو جسيم- و نظرية المجال الكمي -التي تتبنى فكرة ان الالكترون هو موجة. كما ان اهمية استخدام هذا الثابت في علم الكم اللانسبي لا تقل عن اهمية عن ثابت بلانك في العلوم النووية و علم كم الكيمياء و الفيزياء. حيث ان العلوم النووية و الكمية تصف سرعة الالكترون بسرعة الضوء و هو تقريب غير صحيح. كما ان هذه العلوم تستعين بسرعة الضوء للتحويل بين التردد و الطول الموجي للجسيمات المشحونه و هو خطأ جسيم مفروض عليهم حيث لا يوجد ثابت سرعة غير سرعة الضوء. ان العالم العراقي قد توصل الى الثابت B (υλ=B) و هو بوحدات السرعة ليحل محل سرعة الضوء في مثل هذه المعالجات.
16- وسوف تؤسس هذه النظرية لتطبيقات غاية في الدقة في مجال احتساب طاقات الذرة في التفاعلات الكيميائية و حسابات الاطياف، مما يمكّن العلماء من توصيف التفاعل رياضيا وبوساطة الحاسوب، لتشكيل نماذج أكثر دقة وأعظم نتائج، بدون استعمال المعايرة التصحيحية التي أتعبت العلماء، والتي هي مجرد معايرة للمطابقة مع الواقع الحقيقي.
الخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك
» رمضان مبارك
الإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء
» اقتراح للادارة !!
الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم
» سلام خاص الى استاذي الغالي
الإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم
» نظائر الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم
» الصداقة الحقيقية
الإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم
» الابتسامة وفوائدها
الإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم
» هل تعلم
الإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم