الرئيسية
صرخة ذات إيقاع خاص
خليل المعاضيدي
من قصائد الشهيد خليل المعاضيدي حيث قرأت في الاحتفالية التي اقامها الاتحاد العام للادباء الكتاب في العراق.
هبطنا، نبيين نلتف بالماء والعشب، يا أنت
يا وجهك الملكي وراء المياه يهرب
دمع النبوة في وحشة الحزن يا شجر
النوم. وليحرق العشق اعشاب وجهي
اني مدار البكاء النبي وخبز المياه
الغريبة، تثمر فيَّ الكآبة طعم
النبيين، دمع المواعيد، يا انت مشتعلا
واعتصمنا، يداك طريق، يداك حوار الحصى،
والمياه تكاشف شرقا زوايا الجراح،
هبطنا، ولا خدر يمزج الوحل والعشب شرقا
تفجر جرح نبي
توهمت ان النبوة سيدة تعلن الوقت، تنهد
بين اصابعها وحشة الموت، تأتي كان الحجار
فراشا لأعشابنا، والحياة القديمة تشجب في القلب.كان الشتاء سريراً يغادره البرد محترقا بالوجوه
النسائية، الان ثوبي، ورائحة العشب طعم انتهاك
يلوح ما بين وجهي وبين المياه، ورائحة العشب
نبض القميصين، والوقت سيدة تتخاصم في راحتيها
العصافير، نبض القميصين، واختصر النوم ذاكرتي
تحجر صوت النبيين
واقتسم العشب حمى المواعيد،
سرا، تكون المواعيد تطفح بالقش،
خلف المخاوف قافلة،
تنحني في نوافذها وحشة،
وبكاء يجاور فاكهة الوجه،
من يفتح الان دولة وجهي،
نبيين، نهبط..
في غبرة الوقت خلف المياه
كأن المواعيد مئذنة وصلاه
والشاعر الاستاذ خليل المعاضيدي رحمه الله من شعراء بعقوبة
خليل المعاضيدي
من قصائد الشهيد خليل المعاضيدي حيث قرأت في الاحتفالية التي اقامها الاتحاد العام للادباء الكتاب في العراق.
هبطنا، نبيين نلتف بالماء والعشب، يا أنت
يا وجهك الملكي وراء المياه يهرب
دمع النبوة في وحشة الحزن يا شجر
النوم. وليحرق العشق اعشاب وجهي
اني مدار البكاء النبي وخبز المياه
الغريبة، تثمر فيَّ الكآبة طعم
النبيين، دمع المواعيد، يا انت مشتعلا
واعتصمنا، يداك طريق، يداك حوار الحصى،
والمياه تكاشف شرقا زوايا الجراح،
هبطنا، ولا خدر يمزج الوحل والعشب شرقا
تفجر جرح نبي
توهمت ان النبوة سيدة تعلن الوقت، تنهد
بين اصابعها وحشة الموت، تأتي كان الحجار
فراشا لأعشابنا، والحياة القديمة تشجب في القلب.كان الشتاء سريراً يغادره البرد محترقا بالوجوه
النسائية، الان ثوبي، ورائحة العشب طعم انتهاك
يلوح ما بين وجهي وبين المياه، ورائحة العشب
نبض القميصين، والوقت سيدة تتخاصم في راحتيها
العصافير، نبض القميصين، واختصر النوم ذاكرتي
تحجر صوت النبيين
واقتسم العشب حمى المواعيد،
سرا، تكون المواعيد تطفح بالقش،
خلف المخاوف قافلة،
تنحني في نوافذها وحشة،
وبكاء يجاور فاكهة الوجه،
من يفتح الان دولة وجهي،
نبيين، نهبط..
في غبرة الوقت خلف المياه
كأن المواعيد مئذنة وصلاه
والشاعر الاستاذ خليل المعاضيدي رحمه الله من شعراء بعقوبة
» رمضان مبارك
» اقتراح للادارة !!
» سلام خاص الى استاذي الغالي
» نظائر الكلور
» الصداقة الحقيقية
» الابتسامة وفوائدها
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
» هل تعلم