زراعة العدسات داخل العين
الوصف التشريحي للعين
:
والطبقة المتوسطه هى الطبقة المغذية للعين وتتكون من القزحية والجسم الهدبى والمشيمه التى تغذى الطبقة الثالثة الداخلية والتى تنقل الأشعة الضوئية إلى المخ بعد ان تقع الصورة على الشبكية بالضبط عن طريق عدسة العين.
ن الذى أصيب فى عينه منذ فترة فى الحرب العالمية الأولى ودخل زجاج الطائرة واستقر فى عدسة عينه لسنوات طويله ففكر فى ان هذا الزجاج مادة خامله ولا تؤثر على العين ومن هنا جاءت فكرة زرع العدسات داخل العين بدلاً من عملية ازالة المياه البيضاء أو عدسة العين بدون استبدالها بعدسة أخرى.
أنواع العدسات
البيضاء بالموجات فوق الصوتيه سنة 1967 بواسطة د/ شارلز كلمان فى الولايات المتحدة ومع تطور العمليات الجراحية واستخراج العدسه من فتحه صغيرة فى القرنيه لا يتعدى طولها ثلاثة ملليمترات تطورت العدسات التى تزرع داخل العين وأصبحت عدسات لينه وهى أكثر أنواع العدسات استخداماً حتى الآن وتتكون من نوعين من المواد إما السليكون وهذه العدسات أثبتت كفاءتها ولكن لا يمكن زرعها فى مرضى السكر.
العدسات الحديثة
Intra Ocular Implantation
الوصف التشريحي للعين
العين هى العضو المسئول عن الإبصار وهى تشبه الكاميرا
وتتكون من ثلاث طبقات
:
طبقة خارجية واقية تتكون من جزء امامى شفاف يسمح بمرور الضوء يسمى القرنية وجزء خلفى معتم يسمى الصلبة.
والطبقة المتوسطه هى الطبقة المغذية للعين وتتكون من القزحية والجسم الهدبى والمشيمه التى تغذى الطبقة الثالثة الداخلية والتى تنقل الأشعة الضوئية إلى المخ بعد ان تقع الصورة على الشبكية بالضبط عن طريق عدسة العين.
عدسة العين هى العضو المسئول عن تركيز الأشعه القادمه من الجسم للتركيز على نقطه على الشبكيه وهى شفافه وإذا حدثت بها عتامه يطلق عليها لفظ المياه البيضاء او الكتاركتا وتحتاج لعملية جراحية لإزالتها وزرع عدسه أخرى صناعية مكانها.
بدأ زراعة العدسات سير هارولد ريدلىسنة 1958بعد إكتشافه لها مصادفة عندما إستُدعى لعلاج أحد الطياري
ن الذى أصيب فى عينه منذ فترة فى الحرب العالمية الأولى ودخل زجاج الطائرة واستقر فى عدسة عينه لسنوات طويله ففكر فى ان هذا الزجاج مادة خامله ولا تؤثر على العين ومن هنا جاءت فكرة زرع العدسات داخل العين بدلاً من عملية ازالة المياه البيضاء أو عدسة العين بدون استبدالها بعدسة أخرى.
وكانت العمليات الجراحية تتم قبل زراعة العدسات بإزالة الطبيب للعدسه المعتمه بدون استبدالها بعدسة أخرى، فكان المريض الطبيعى الذى يرى جيداً فى الصغر عندما يصاب بالمياه البيضاء سواء مع السن أو نتيجة الإصابات أو الامراض العامه مثل السكر أو الغدة الدرقية أو الامراض الموضعية التى تسبب المياه البيضاء مثل الالتهابات القزحية المزمنة ، كان الطبيب يزيل عدسة العين المعتمه بدون استبدالها بعدسه أخرى فكان المريض يرى متراً واحداً بدون نظارة ويحتاج للبس نظارة ثقيله جداً لكى يرى جيداً.
أنواع العدسات
بدأت زراعة العدسات بإستخدام عدسات من الزجاج النقى ولكن تبين أنها ثقيله جداً وتؤدى إلى مضاعفات داخل العين فاستبدلت بعدسه تصنع من مادة البلاستيك PMMA(بوليميثيل ميتا اكريلات) وما زالت منذ خمسة عقود أو أكثر تزرع العدسات المكونه من مادة البوليميثيل ميتا اكريلات وحتى الآن ومع تطور العمليات الجراحية للمياه البيضاء تطورت العدسات التى تزرع داخل العين.
فى بداية هذه العمليات كانت عدسة العين التى تشبه (حبة الترمس) تزال كلها بغلافها الخارجى فكانت العدسات تزرع امام القزحية ويطلق عليها لفظ عدسات تزرع فى الخزانه الأمامية، ثم تطورت هذه العدسات وفى بداية السبعينات من القرن الماضى كانت هذه العدسات تزرع وتُثبت فى القزحية ثم تطورت العمليات الجراحية وأصبح الجراح يُحدث شقاً فى الغلاف الخارجى الأمامى من عدسة العين ويستخرج النواة كامله وأطلق على هذه العمليات: عملية المياه البيضاء خارج المحفظه وتحولت العدسات لتزرع داخل المحفظه وبدأت العدسات تزرع داخل المحفظه فى أواخر السبعينات وحتى يومنا هذا مع اختلاف العمليات الجراحية وتطورها.
ثم بدأ الجراحون يحاولون تصغير الجرح الذى يمكن استخراج نواة العدسه منه عن طريق اختراع تفتيت المياه
البيضاء بالموجات فوق الصوتيه سنة 1967 بواسطة د/ شارلز كلمان فى الولايات المتحدة ومع تطور العمليات الجراحية واستخراج العدسه من فتحه صغيرة فى القرنيه لا يتعدى طولها ثلاثة ملليمترات تطورت العدسات التى تزرع داخل العين وأصبحت عدسات لينه وهى أكثر أنواع العدسات استخداماً حتى الآن وتتكون من نوعين من المواد إما السليكون وهذه العدسات أثبتت كفاءتها ولكن لا يمكن زرعها فى مرضى السكر.
العدسات الحديثة
ثم ظهرت العدسات اللينه المصنوعه من مادة الأكريلك وكل العدسات التى تزرع داخل العين مكونه من جزئين وهو الجزء البصرى وهو جزء مركزى يشبه نواة العدسه الأصليه قطره يتراوح ( Optic جزء يسمى (
بين 11 مللم، 12 مللم، والجزء الأخر من العدسه ويسمى المثبت (haptic) وهذا المثبت يشبه خطاف السنارة ومصنوع من نفس مادة الجزء البصرى ويطلق على هذه العدسات:العدسات ذات القطعه الواحده و يُصنع الجزء المثبت من مادة البرولين وهي مادة خامله وقابله للثنى ويكون الجزء المثبت كالخطاف فى العدسه ويطلق على هذه العدسه (العدسه ذات الثلاث أجزاء)
بين 11 مللم، 12 مللم، والجزء الأخر من العدسه ويسمى المثبت (haptic) وهذا المثبت يشبه خطاف السنارة ومصنوع من نفس مادة الجزء البصرى ويطلق على هذه العدسات:العدسات ذات القطعه الواحده و يُصنع الجزء المثبت من مادة البرولين وهي مادة خامله وقابله للثنى ويكون الجزء المثبت كالخطاف فى العدسه ويطلق على هذه العدسه (العدسه ذات الثلاث أجزاء)
الخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك
» رمضان مبارك
الإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء
» اقتراح للادارة !!
الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم
» سلام خاص الى استاذي الغالي
الإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم
» نظائر الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم
» الصداقة الحقيقية
الإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم
» الابتسامة وفوائدها
الإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم
» هل تعلم
الإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم