يدعى الجزء من الأشعة تحت الحمراء ذو الطول الموجي من( 4-16) ميكرون far infrared rays ( الأشعة تحت الحمراء البعيدة ) ، وهو يسمى ضوء الحياة وهو نفس طول موجات الأشعة تحت الحمراء التي ينتجها الجسم ، وهو سبب وجود جميع الكائنات الحية على الإطلاق وهذا الطول الموجي هو الذي يمتصه الجسم من الشعاع الشمسي وهو يكون غزيرا عند الشروق والغروب ، لذا يوصى بالتعرض للشمس في هذه الفترات.
ولكون الأشعة تحت الحمراء لها قدرة اختراق عالية وايضا قدرة شفائية مذهلة فإنها تظهر تأثيرها القوي على سطح الجلد وتحسن مسيرة الدم وتنشط الهضم وتجدد الأنسجة وتساعد على تغذية الجسم بالأكسجين والمواد الغذائية ، وامتصاص الورم وتقليل الألم وتستعمل كعلاج لأمراض الروماتيزم وأوجاع الأعصاب وبعد الإصابات الرياضية أو إصابات العمل، والتمهيد قبل العلاج الحركي والتدليك والحروق وتهدئة الألم خصوصا آلام الوجه .
ومن ناحية أخرى حققت نجاحات واهتمام كبير من خلال استخدامات كثيرة جداً في مركبات الفضاء والأجهزة الاستراتيجية والتصوير الأرضي من الفضاء بالإضافة الى الستخدامات الواسعة في أجهزة التحكم عن بعد.
وكغيرها من الأستخدامات التكنولوجية والبيولزجية لاتخلو تطبيقات الأشعة تحت الحمراء من المخاطر والجوانب السلبية ، فمثلا يحظر ويمنع استعمالها طبياً في حالات الالتهاب القيحي وسرطان الجلد وقصور القلب والضغط المرتفع والتعب الشديد العام والنزيف والسل الرئوي والجلطة .
وقد كان أول من استفاد من خواصها وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا " حيث كانت تطلى ملابس رواد الفضاء ومركباتهم من الداخل بالسيراميك الحيوي لتمنحهم الأشعة تحت الحمراء التي يفتقدونها هناك في الفضاء.
ولكون الأشعة تحت الحمراء لها قدرة اختراق عالية وايضا قدرة شفائية مذهلة فإنها تظهر تأثيرها القوي على سطح الجلد وتحسن مسيرة الدم وتنشط الهضم وتجدد الأنسجة وتساعد على تغذية الجسم بالأكسجين والمواد الغذائية ، وامتصاص الورم وتقليل الألم وتستعمل كعلاج لأمراض الروماتيزم وأوجاع الأعصاب وبعد الإصابات الرياضية أو إصابات العمل، والتمهيد قبل العلاج الحركي والتدليك والحروق وتهدئة الألم خصوصا آلام الوجه .
ومن ناحية أخرى حققت نجاحات واهتمام كبير من خلال استخدامات كثيرة جداً في مركبات الفضاء والأجهزة الاستراتيجية والتصوير الأرضي من الفضاء بالإضافة الى الستخدامات الواسعة في أجهزة التحكم عن بعد.
وكغيرها من الأستخدامات التكنولوجية والبيولزجية لاتخلو تطبيقات الأشعة تحت الحمراء من المخاطر والجوانب السلبية ، فمثلا يحظر ويمنع استعمالها طبياً في حالات الالتهاب القيحي وسرطان الجلد وقصور القلب والضغط المرتفع والتعب الشديد العام والنزيف والسل الرئوي والجلطة .
وقد كان أول من استفاد من خواصها وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا " حيث كانت تطلى ملابس رواد الفضاء ومركباتهم من الداخل بالسيراميك الحيوي لتمنحهم الأشعة تحت الحمراء التي يفتقدونها هناك في الفضاء.
الخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك
» رمضان مبارك
الإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء
» اقتراح للادارة !!
الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم
» سلام خاص الى استاذي الغالي
الإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم
» نظائر الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم
» الصداقة الحقيقية
الإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم
» الابتسامة وفوائدها
الإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم
» هل تعلم
الإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم