كانت صناعة السيراميك من الصناعات أو الحرف والفنون القديمة جدًّا منذ بداية العصر الحجري وخلال العصور المختلفة، وخاصة في العصر الإسلامي، حيث إنه بالجانب لقيمته الفنية إلا أن له جانبًا تطبيقيًّا هامًّا حيث لا يمكن الاستغناء عنه في أي منزل (بيت).
وفيما مضى لم توجد أي بوادر تشير إلى نقلة تكنولوجية ملحوظة في صناعة الخزف، حيث ظل الإنتاج يعتمد على وسائل تقليدية بدائية، وتمثّل معظم الإنتاج في منتجات الخزف الأرضي ذي الخواص المعروفة من حيث ارتفاع المسامية وسمك ملحوظ للجدران، وانخفاض درجات الحريق، وكانت المنتجات تكفي لتلبية الاحتياجات الأساسية من أواني حفظ الماء والطهي وما شابهها، وكذلك كان هناك استخدام لطرق تشكيل بدائية يدوية بالحبال وبالقِطَع، والتشكيل على عجلة الخزّاف (الدولاب) وبالرغم من أن هذه الطرق بدائية فإنها تعطي حسًّا فنيًا رائعًا، وتستخدم هذه الطرق حالياً؛ لما تتميز به من قيمة فنية عالية، ويستطيع القيام بها الفرد البسيط أو الأسرة الصغيرة أو المرأة في منزلها.
وبداية من الثورة الصناعية في القرن 19، بدأ استخدام طاقة البخار في عمليات التصنيع التي أصبح لها أثرها الكبير على العمليات الصناعية السيراميكية التي أصبحت تتم من خلال الميكنة، مثل الخليط، والترشيح، والكبس الجاف، ولم ينتشر استخدام الميكنة بشكل واسع جدًّا؛ حيث ظلت بعض المصانع –خاصة في إنجلترا موطن اختراع الآلة البخارية- تستخدم طرق يدوية لإنجاز بعض عمليات الإعداد والتحضير.
وقد واجه هذا العلم (السيراميك) تطورًا سريعًا في فترات زمنية تارة، وتطورًا بطيئًا تارة أخرى وخاصة في النصف الثاني من القرن العشرين.
وفيما مضى لم توجد أي بوادر تشير إلى نقلة تكنولوجية ملحوظة في صناعة الخزف، حيث ظل الإنتاج يعتمد على وسائل تقليدية بدائية، وتمثّل معظم الإنتاج في منتجات الخزف الأرضي ذي الخواص المعروفة من حيث ارتفاع المسامية وسمك ملحوظ للجدران، وانخفاض درجات الحريق، وكانت المنتجات تكفي لتلبية الاحتياجات الأساسية من أواني حفظ الماء والطهي وما شابهها، وكذلك كان هناك استخدام لطرق تشكيل بدائية يدوية بالحبال وبالقِطَع، والتشكيل على عجلة الخزّاف (الدولاب) وبالرغم من أن هذه الطرق بدائية فإنها تعطي حسًّا فنيًا رائعًا، وتستخدم هذه الطرق حالياً؛ لما تتميز به من قيمة فنية عالية، ويستطيع القيام بها الفرد البسيط أو الأسرة الصغيرة أو المرأة في منزلها.
وبداية من الثورة الصناعية في القرن 19، بدأ استخدام طاقة البخار في عمليات التصنيع التي أصبح لها أثرها الكبير على العمليات الصناعية السيراميكية التي أصبحت تتم من خلال الميكنة، مثل الخليط، والترشيح، والكبس الجاف، ولم ينتشر استخدام الميكنة بشكل واسع جدًّا؛ حيث ظلت بعض المصانع –خاصة في إنجلترا موطن اختراع الآلة البخارية- تستخدم طرق يدوية لإنجاز بعض عمليات الإعداد والتحضير.
وقد واجه هذا العلم (السيراميك) تطورًا سريعًا في فترات زمنية تارة، وتطورًا بطيئًا تارة أخرى وخاصة في النصف الثاني من القرن العشرين.
الخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك
» رمضان مبارك
الإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء
» اقتراح للادارة !!
الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم
» سلام خاص الى استاذي الغالي
الإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم
» نظائر الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم
» الصداقة الحقيقية
الإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم
» الابتسامة وفوائدها
الإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم
» هل تعلم
الإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم