تطبيقات الليزر في طب الأسنان
إعداد: م.د.عمار مشلح
عضو في الهيئة التدريسية قسم طب الفم
كلية طب الأسنان جامعة دمشق
تأثير شعاع الليزر في النخور السنية :1- يمتص من قبل نسج السن ويؤدي إلى الحصول على حفرة ذات شكل غير نظامي مع تصاعد أبخرة حارة ومواد متطايرة وموجات صادمة اهتزازية .
2- ينتقل جزء من الشعاع إلى النسج المجاورة مؤثرا في الخلايا الحية (حسب طاقة الشعاع) .
3- ينعكس قسم آخر من الشعاع ليؤثر ليس فقط في نسج الحفرة الفموية بل في عيون الطبيب والمريض في آن واحد .
تأثير شعاع الليزر على لب الأسنان:تعتمد الاستجابات اللبية على العوامل التالية :
1- مقدار طاقة شعاع الليزر المسلطة على السن .
2- طول موجة عنصر الليزر النوعي .
3- مقدار الطاقة الممتصة من قبل السن .
4- امكانية الأذى الحراري .
5- الضغط الاهتزازي الناجم عن اصطدام شعاع الليزر بالسن .
6- ارتفاع حالات انكشاف اللب بسبب صعوبة تحديد عمق آفة النخر .
استخدام شعاع الليزر في المعالجات اللبية :1- سد الثقب الذروية للأقنية الجذرية للأسنان وختمها بتشعيع الثقبة الذروية .
2- في مجال تعقيم الأدوات المستعملة في معالجات لب الأسنان .
3- له دور رائد في مجال تعقيم الأقنية اللبية في سياق المعالجة اللبية .
استخدام شعاع الليزر في أمراض اللثة والنسج الداعمة :1- قياس حركة السن في مراحلها المبكرة .
2- استعمال الليزر في التحليل الطيفي للعناصر اللاعضوية للقلح فوق اللثوي وتحته .
3- إن تطبيق شعاع الليزر بعد المعالجة اللثوية من تقليح وتجريف ينقص بشكل كبير من النزف والألم الذي يرافق التجريف .
4- دور شعاع الليزر اللين (soft laser) وهو شعاع ذو طاقة وحرارة منخفضتين .
5- يفيد استعمال شعاع الليزر اللين في حالات معالجة النزوف وتهتك النسج والألم و القرحات الفموية واللسانية الناجمة عن الرضوض والجروح والأذيات المختلفة ومعالجة القرحات القلاعية.
6- تم معالجة حالات التواج بشكل فعال .
استخدام شعاع ليزرCO2 كأداة في جراحة الفم
1- ينجم عن الحرارة المرافقة لطاقة ليزرCO2 التي ترتفع فجأة ولأمد قصير تخرب الخلايا وما تحويه من جراثيم .
2- تمتص النسج الرخوة ذات المحتوى المائي المرتفع طاقة شعاع ليزر CO2 بشكل جيد أما النسج المجاورة للنسج المستهدف علاجها فامتصاصها لأشعة ليزر يكون في حدوده الدنيا , وتعد هذه الميزة من ميزات شعاع ليزر CO2 الهامة في جراحة النسج الرخوة الفموية والوجهية .
3- يمكن شعاع ليزر CO2 الطبيب من الوصول إلى أصعب المناطق وصولا في الفم والبلعوم .
4- يمكن أن ينطلق شعاع ليزر CO2 بشكل مستمر أو بشكل نابض حسب ما يتطلبه نهج العمل الجراحي .
ميزات الجراحة بواسطة شعاع ليزر CO2 :1- ينعدم النزف الدموي أو يكون في حدوده الدنيا .
2- لا تصاب النسج المحيطة بالآفة المستهدفة جراحيا بأي أذى ولا يحدث فيها أي التهابات تالية أو انتباجات أو وذمات أو آلام أو أي اختلاط .
3- لوحظ تأخر الشفاء قليلا في بعض الحالات بالمقارنة مع فترة الشفاء بالطرق التقليدية وذلك بسبب التخثر الشديد في الطبقات النسيجية المتبقية .
4- يتناقص وبشكل كبير احتمال تجرثم الدم التالي .
5- يقل أو يتلاشى الرض الميكانيكي .
6- لا يحدث أي تقلص عضلي في العضلة أو العضلات التي تستأصل بواسطة شعاع ليزر CO2 .
7- يمكن استعمال ليزر CO2 المستمر أو المتقطع كأداة جراحية قاطعة دقيقة كالمشرط أو يمكن اسـتخدامه لاستئصال الآفــة .
8- إن شعاع الليزر لا يترك وراءه ندبة واضحة أو انكماشا في منطقة التدخل الجراحي أو تضيقا نسيجيا أو خلاف ذلك من التشوهات التي تلي عادة الجراحة التقليدية .
9- بالنتيجة وكمحصلة لما سبق من مزايا لم يحتاج المرضى إلى الإقامة في المشفى مما يؤدي بدوره الى تخفيف الضغط على الاقامة في المشافي والعودة للعمل .
شعاع الليزر كأداة في جراحة العظم :
1- استخدم ليزر CO2 في مجال جراحة العظم
2- يتمتع بمواصفات ممتازة تؤهله للاستعمالات الدقيقة في مجال جراحة العظم بما في ذلك جراحة عظام الفكين .
3- يسهل شعاع ليزر CO2 القطع السريع والعميق للنسج والعظم مع أقل كمية ممكنة من النزف الدموي .
4- أظهرت الفحوص المجهرية ودراسة الصور الشعاعية للعظام المعالجة بشعاع ليزر CO2 أن الترميم العظمي في منطقة الشق كان إما مساويا أو اسرع من الترميم العظمي في الشقوق العظمية المماثلة التي شقت في العظام بالادوات الجراحية
إعداد: م.د.عمار مشلح
عضو في الهيئة التدريسية قسم طب الفم
كلية طب الأسنان جامعة دمشق
تأثير شعاع الليزر في النخور السنية :1- يمتص من قبل نسج السن ويؤدي إلى الحصول على حفرة ذات شكل غير نظامي مع تصاعد أبخرة حارة ومواد متطايرة وموجات صادمة اهتزازية .
2- ينتقل جزء من الشعاع إلى النسج المجاورة مؤثرا في الخلايا الحية (حسب طاقة الشعاع) .
3- ينعكس قسم آخر من الشعاع ليؤثر ليس فقط في نسج الحفرة الفموية بل في عيون الطبيب والمريض في آن واحد .
تأثير شعاع الليزر على لب الأسنان:تعتمد الاستجابات اللبية على العوامل التالية :
1- مقدار طاقة شعاع الليزر المسلطة على السن .
2- طول موجة عنصر الليزر النوعي .
3- مقدار الطاقة الممتصة من قبل السن .
4- امكانية الأذى الحراري .
5- الضغط الاهتزازي الناجم عن اصطدام شعاع الليزر بالسن .
6- ارتفاع حالات انكشاف اللب بسبب صعوبة تحديد عمق آفة النخر .
استخدام شعاع الليزر في المعالجات اللبية :1- سد الثقب الذروية للأقنية الجذرية للأسنان وختمها بتشعيع الثقبة الذروية .
2- في مجال تعقيم الأدوات المستعملة في معالجات لب الأسنان .
3- له دور رائد في مجال تعقيم الأقنية اللبية في سياق المعالجة اللبية .
استخدام شعاع الليزر في أمراض اللثة والنسج الداعمة :1- قياس حركة السن في مراحلها المبكرة .
2- استعمال الليزر في التحليل الطيفي للعناصر اللاعضوية للقلح فوق اللثوي وتحته .
3- إن تطبيق شعاع الليزر بعد المعالجة اللثوية من تقليح وتجريف ينقص بشكل كبير من النزف والألم الذي يرافق التجريف .
4- دور شعاع الليزر اللين (soft laser) وهو شعاع ذو طاقة وحرارة منخفضتين .
5- يفيد استعمال شعاع الليزر اللين في حالات معالجة النزوف وتهتك النسج والألم و القرحات الفموية واللسانية الناجمة عن الرضوض والجروح والأذيات المختلفة ومعالجة القرحات القلاعية.
6- تم معالجة حالات التواج بشكل فعال .
استخدام شعاع ليزرCO2 كأداة في جراحة الفم
1- ينجم عن الحرارة المرافقة لطاقة ليزرCO2 التي ترتفع فجأة ولأمد قصير تخرب الخلايا وما تحويه من جراثيم .
2- تمتص النسج الرخوة ذات المحتوى المائي المرتفع طاقة شعاع ليزر CO2 بشكل جيد أما النسج المجاورة للنسج المستهدف علاجها فامتصاصها لأشعة ليزر يكون في حدوده الدنيا , وتعد هذه الميزة من ميزات شعاع ليزر CO2 الهامة في جراحة النسج الرخوة الفموية والوجهية .
3- يمكن شعاع ليزر CO2 الطبيب من الوصول إلى أصعب المناطق وصولا في الفم والبلعوم .
4- يمكن أن ينطلق شعاع ليزر CO2 بشكل مستمر أو بشكل نابض حسب ما يتطلبه نهج العمل الجراحي .
ميزات الجراحة بواسطة شعاع ليزر CO2 :1- ينعدم النزف الدموي أو يكون في حدوده الدنيا .
2- لا تصاب النسج المحيطة بالآفة المستهدفة جراحيا بأي أذى ولا يحدث فيها أي التهابات تالية أو انتباجات أو وذمات أو آلام أو أي اختلاط .
3- لوحظ تأخر الشفاء قليلا في بعض الحالات بالمقارنة مع فترة الشفاء بالطرق التقليدية وذلك بسبب التخثر الشديد في الطبقات النسيجية المتبقية .
4- يتناقص وبشكل كبير احتمال تجرثم الدم التالي .
5- يقل أو يتلاشى الرض الميكانيكي .
6- لا يحدث أي تقلص عضلي في العضلة أو العضلات التي تستأصل بواسطة شعاع ليزر CO2 .
7- يمكن استعمال ليزر CO2 المستمر أو المتقطع كأداة جراحية قاطعة دقيقة كالمشرط أو يمكن اسـتخدامه لاستئصال الآفــة .
8- إن شعاع الليزر لا يترك وراءه ندبة واضحة أو انكماشا في منطقة التدخل الجراحي أو تضيقا نسيجيا أو خلاف ذلك من التشوهات التي تلي عادة الجراحة التقليدية .
9- بالنتيجة وكمحصلة لما سبق من مزايا لم يحتاج المرضى إلى الإقامة في المشفى مما يؤدي بدوره الى تخفيف الضغط على الاقامة في المشافي والعودة للعمل .
شعاع الليزر كأداة في جراحة العظم :
1- استخدم ليزر CO2 في مجال جراحة العظم
2- يتمتع بمواصفات ممتازة تؤهله للاستعمالات الدقيقة في مجال جراحة العظم بما في ذلك جراحة عظام الفكين .
3- يسهل شعاع ليزر CO2 القطع السريع والعميق للنسج والعظم مع أقل كمية ممكنة من النزف الدموي .
4- أظهرت الفحوص المجهرية ودراسة الصور الشعاعية للعظام المعالجة بشعاع ليزر CO2 أن الترميم العظمي في منطقة الشق كان إما مساويا أو اسرع من الترميم العظمي في الشقوق العظمية المماثلة التي شقت في العظام بالادوات الجراحية
الخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك
» رمضان مبارك
الإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء
» اقتراح للادارة !!
الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم
» سلام خاص الى استاذي الغالي
الإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم
» نظائر الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم
» الصداقة الحقيقية
الإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم
» الابتسامة وفوائدها
الإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم
» هل تعلم
الإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم