القطط!!!!!!!!!!!!!
القط في التاريخ و الميثولوجيا
القطة عند الفراعنة
تمثال لقط يعود لزمن الفراعنةيعتقد بعض الباحثين أن القط المنزلي ينحدر مباشرة من القط البرّي الإفريقي الذي استأنسه المصريون، في عام 3500ق.م تقريبًا.
والقطط المستأنسة هي تلك التي تقتل الفئران والجرذان والثعابين ولذلك منعت هذه الآفات من غزو الحقول المصرية ومخازن الحبوب. وأصبحت القطط حيوانات أليفة مدللة وخُلِّدَت في اللوحات والنقوشات والنحت.
وفي القرن السادس عشر قبل الميلاد قدّس المصريون القدماء القطط. فعبدوا إله الحب المسمى باستيت أو باست على هيئة رأس قط وجسم امرأة. وكان المصريون يعاقبون كل من يؤذي قطًا، بعقوبة تصل إلى حد الموت. وعندما يموت قط كانوا يحلقون حواجبهم علامة على الحداد ويحولون القطط الميتة إلى مومياوات. وقد وجد علماء الآثار مقبرة قديمة للقطط في مصر تحتوي على أكثر من 300,000 مومياء للقطط.
القط في الإسلام
للقط عند العرب عدد من الأسامي مثل الخيدع
روي عن عبد الله بن عمر في صحيح البخاري :
دخلت امرأة النار في هرة ربطتها ، فلم تطعمها ، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض .
روي عن أبو قتادة الأنصاري في سنن الترمذي :
إنها ليست بنجس ، إنما هي من الطوافين عليكم - أو الطوافات -.
وجاء في العلم الحديث ما يتوافق مع هذا الحديث إذ تبين أن الهرة لا تحمل على جسمها ولا في لعابها أي مخاطر صحية على الإنسان إطلاقاً
بخلاف الكلب الذي يحمل ما يقارب خمسين فيروسا وقد نفّر الإسلام من إدخال الكلب إلى البيوت
القط هو حيوان من الثدييات، ينتمى إلى فصيلة السنوريات، تم تدجينه من قبل الانسان منذ حوالي 7000 عام.
يعتقد ان اصل القطط البرية (أسلاف القطط) قد نشأت في جو صحراوي، و يظهر ذلك من ميل القطط إلى الحرارة و التعرض للشمس، و غالبا ماً تنام في أماكن معرضة لضوء الشمس اثناء النهار. وهنالك عشرات السلالات من القطط ،بعضها عديم الفراء و بعضها الاخر عديم الذيل,نتيجة لتشوه خلقي .
تتمتع القطط بمهارة كبيرة في الصيد و الافتراس تقارب السنوريات الكبيرة كالنمر، الا انها لا تشكل خطراً حقيقياً على الانسان نظراً لصغر حجمها.
تزن القطة بين 4 و 7 كغ، و قليلا ما تصل إلى 10 كغ. من الممكن للقطة ان تصل لـ23 كغ و يحدث ذلك عندما تطعم بشكل زائد. لا يجب ان يفعل ذلك، لانه غير صحي و يسبب اضراراً للحيوان.
للقطط قدرة كبيرة على الرؤية في الظلام، و للقطة غطاء ثالث للعين، اذا اظهرت القطة هذا الغطاء بشكل مزمن، يعني هذا ان القطة مريضة.
تحب القطط النظافة، و كثيراً ما تلعق فراءها لتنظيفه ولكسب فيتامين C.
كما تحب القطط مطاردة الفيران
يعتقد ان اصل القطط البرية (أسلاف القطط) قد نشأت في جو صحراوي، و يظهر ذلك من ميل القطط إلى الحرارة و التعرض للشمس، و غالبا ماً تنام في أماكن معرضة لضوء الشمس اثناء النهار. وهنالك عشرات السلالات من القطط ،بعضها عديم الفراء و بعضها الاخر عديم الذيل,نتيجة لتشوه خلقي .
تتمتع القطط بمهارة كبيرة في الصيد و الافتراس تقارب السنوريات الكبيرة كالنمر، الا انها لا تشكل خطراً حقيقياً على الانسان نظراً لصغر حجمها.
تزن القطة بين 4 و 7 كغ، و قليلا ما تصل إلى 10 كغ. من الممكن للقطة ان تصل لـ23 كغ و يحدث ذلك عندما تطعم بشكل زائد. لا يجب ان يفعل ذلك، لانه غير صحي و يسبب اضراراً للحيوان.
للقطط قدرة كبيرة على الرؤية في الظلام، و للقطة غطاء ثالث للعين، اذا اظهرت القطة هذا الغطاء بشكل مزمن، يعني هذا ان القطة مريضة.
تحب القطط النظافة، و كثيراً ما تلعق فراءها لتنظيفه ولكسب فيتامين C.
كما تحب القطط مطاردة الفيران
القط في التاريخ و الميثولوجيا
القطة عند الفراعنة
تمثال لقط يعود لزمن الفراعنةيعتقد بعض الباحثين أن القط المنزلي ينحدر مباشرة من القط البرّي الإفريقي الذي استأنسه المصريون، في عام 3500ق.م تقريبًا.
والقطط المستأنسة هي تلك التي تقتل الفئران والجرذان والثعابين ولذلك منعت هذه الآفات من غزو الحقول المصرية ومخازن الحبوب. وأصبحت القطط حيوانات أليفة مدللة وخُلِّدَت في اللوحات والنقوشات والنحت.
وفي القرن السادس عشر قبل الميلاد قدّس المصريون القدماء القطط. فعبدوا إله الحب المسمى باستيت أو باست على هيئة رأس قط وجسم امرأة. وكان المصريون يعاقبون كل من يؤذي قطًا، بعقوبة تصل إلى حد الموت. وعندما يموت قط كانوا يحلقون حواجبهم علامة على الحداد ويحولون القطط الميتة إلى مومياوات. وقد وجد علماء الآثار مقبرة قديمة للقطط في مصر تحتوي على أكثر من 300,000 مومياء للقطط.
القط في الإسلام
للقط عند العرب عدد من الأسامي مثل الخيدع
روي عن عبد الله بن عمر في صحيح البخاري :
دخلت امرأة النار في هرة ربطتها ، فلم تطعمها ، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض .
روي عن أبو قتادة الأنصاري في سنن الترمذي :
إنها ليست بنجس ، إنما هي من الطوافين عليكم - أو الطوافات -.
وجاء في العلم الحديث ما يتوافق مع هذا الحديث إذ تبين أن الهرة لا تحمل على جسمها ولا في لعابها أي مخاطر صحية على الإنسان إطلاقاً
بخلاف الكلب الذي يحمل ما يقارب خمسين فيروسا وقد نفّر الإسلام من إدخال الكلب إلى البيوت
الخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك
» رمضان مبارك
الإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء
» اقتراح للادارة !!
الثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم
» سلام خاص الى استاذي الغالي
الإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم
» نظائر الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم
» الصداقة الحقيقية
الإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم
» الابتسامة وفوائدها
الإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم
» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
الإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم
» هل تعلم
الإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم