العلم يدعو الى الايمان .... مازن الشمري

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
العلم يدعو الى الايمان .... مازن الشمري

يدعو المنتدى الى نشر المعرفة والعلوم الصرفة والتطبيقية بين مختلف شرائح المجتمع ..

المواضيع الأخيرة

» مليون هلا و غلا بالامزون
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالخميس أكتوبر 31, 2013 11:15 pm من طرف ستيفن هوبكنك

» رمضان مبارك
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 30, 2012 3:32 pm من طرف طالبة الفيزياء

» اقتراح للادارة !!
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2012 4:31 pm من طرف زهرة العلوم

» سلام خاص الى استاذي الغالي
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 4:12 pm من طرف زهرة العلوم

» نظائر الكلور
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 4:08 pm من طرف زهرة العلوم

» الصداقة الحقيقية
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 4:06 pm من طرف زهرة العلوم

» الابتسامة وفوائدها
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 3:58 pm من طرف زهرة العلوم

» العمليات الكيميائية لاستخلاص غاز الكلور
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 3:55 pm من طرف زهرة العلوم

» هل تعلم
ابدأ وعينك على النهاية Emptyالإثنين يوليو 02, 2012 3:45 pm من طرف زهرة العلوم

التبادل الاعلاني

الحفاظ على البيئة واجب وططني

اخبار العراق

تحميل صور


 
تحميل ملفات الصور

العلم يدعو للايمان






الامتدادات المسموحة: jpg jpeg gif bmp png

اعلى حجم: 1MB









 

المنتدى في اخبار !! ادخل وشوف ؟؟

...... ونرجو منكم امساهمة في المنتدى ونشر الثقافة والمعرفة ... ولكم الشكر والتقدير ...المنتدى يرحب بزواره الكرام ...... ويرجو لكم طيب الزيارة

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

الساعة

اذاعة القران الكريم


2 مشترك

    ابدأ وعينك على النهاية

    saif alshamery
    saif alshamery
    عضو مميز
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 135
    تاريخ التسجيل : 25/12/2009

    ابدأ وعينك على النهاية Empty ابدأ وعينك على النهاية

    مُساهمة من طرف saif alshamery الخميس مارس 04, 2010 10:17 pm

    الزمان: أي وقت.

    المكان: مكانك الذي أنت فيه.

    الحدث: تريد القيام برحلة إلى مكة المكرمة.

    الموقف: معك بطاقة سفر وجواز سفر صالحان لكل زمان ومكان.

    الأحداث:

    · تقوم بترتيب الحقائب.

    · السيارة توصلك للمطار.

    · تركب الطائرة.

    · يرحب بك طاقم الضيافة.

    · يهفو قلبك إلى مكة المكرمة والمسجد الحرام.

    · تعلوك ابتسامة ما أروعها من رحلة.

    ·
    يأتي صوت قائد الطائرة مرحبًا بك فتزداد ابتسامتك ثم تنقلب إلى ضحك
    هيستيري عندما تسمعه يقول: "قائد الطائرة يرحب بكم على رحلتنا المتجهة إلى
    جوهانسبرج!!!!"

    مشكلة!! أليس كذلك؟!

    · هل تتمنى أن يحدث لك مثل هذا الموقف؟

    · وقبل أن تجيبني دعني أكمل أسئلتي!!

    · لماذا نمشي في طريق في حياتنا ثم يصيبنا الفتور في منتصف الطريق؟

    · ولماذا أحيانًا عندما نصل إلى المحطة التي قادتنا إليها الظروف نشعر أنها ليست المحطة التي كنا نتمناها؟

    · لماذا لم نسأل أنفسنا من قبل ماذا نريد من عملنا؟ من زواجنا؟ من تفاعلنا مع الحياة؟

    إن هذه الأسئلة سوف تعني بالنسبة لك ألا تبدأ أي مشروع أو عمل أو حتى اتخاذ قرار إلا وصورة المحصلة النهائية والنتيجة التي تتوقع أن تصل إليها هي المرجع والمعيار الذي يحكم كافة قراراتك وتصرفاتك؛ من الآن حتى نهاية المشروع أو حتى نهاية الحياة عندما تضع الجنة نُصب عينيك.

    رسالتك كيف تضعها؟:

    لعلك تتصور أنني سوف أقوم بوضع رسالتك في الحياة.. ولا تُصاب بالإحباط عندما أخبرك أنني لن أفعل ذلك؛ عذرًا فرسالتك هي شخصيتك، لا يعرفها إلا أنت، رسالتك هي التي تحمل قيمك ومبادئك وانطباعاتك.

    إن أفضل أسلوب لتبدأ صياغة رسالتك أن تركز على الآتي:
    ماذا تريد أن تكون؟ أي ذاتك.
    ماذا تريد أن تفعل؟ أي إسهاماتك وإنجازاتك.
    ما هي القاعدة التي تكوِّن ذاتك وتوجِّه أفعالك؟ أي القيم والمبادئ الأساسية التي تتبناها.
    وعندما تهم بكتابة رسالتك ابدأ من مركز التأثير الذي يتحكم فيك.. ومركز التأثير لدينا هو مبادئنا وقيمنا التي نحملها والتي تؤثر على كوأخيرًا هناك في مركز التأثير سوف تستطيع أنت وحدك أن تصوغ رسالتك، والتي لا تستطيع أن تصوغها كواجب مدرسي تكتبها وأنت مجبر

    والآن… وسع منظورك وتخيل وتصور ولا تتحرج مني وقم معي بهذه الخطوات:

    · تخيل أنك تسير في جنازتك (لا تتشاءم أرجوك) فقط تخيل.. ثم قل لنفسك ماذا قدمت لهذا اليوم.. بأي عمل صالح تريد أن تقابل الله تعالى؟ ماذا قدمت لدينه ولإسعاد الآخرين؟.. كيف ستجيب على كل الأسئلة التي سوف تُسأل عنها: ربك ودينك ورسولك؟ وتذكر أنه:

    لا دار للمرء بعد الموت يسكنها * * * إلا التي كان قبل الموت يبنيها

    ثم ماذا تريد أن يقال عنك من جيرانك وأصدقائك وأحبابك وأنت تودع الحياة لا حول لك ولا قوة؟.. هل تخيلت إذن اكتب كل ما تخيلته عنك في ورقة.. اكتب على ظهر الورقة (نهاية الحياة).. ضعها جانبًا.

    · تخيل أنك وزوجتك سوف تحتفلان غدًا بمرور 25 عامًا على زواجكما.. ترى ماذا تتمنى أن تكون العلاقة قد وصلت بينكما، أي نوع من الحب سوف يكون قد ربط بينكما.. أي نوع من البيوت سيكون بيتكما.. تخيل.. اكتب ما تخيلته على ورقة.. اكتب على ظهرها (زوج).. ثم ضعها جانبًا.

    · تخيل وأنت تُزَوِّج أحد أبنائك وهو يسافر إلى خارج مدينتك، ما هي القيم والمبادئ التي تود أن تكون قد غرستها فيه؟ وهل تحب أن يكون امتداد لك أم لا؟ تخيل ثم اكتب كل ذلك في ورقة.. واكتب على ظهرها (والد) وضعها جانبًا.

    · تخيل وطنك بعد عشرين سنة من الآن، ما الذي تحب أن تراه عليه؟ ثم تخيل أنك تنال شهادة تقدير من بلدك.. ترى ماذا ستقدم لبلدك ومجتمعك.. تخيل.. ثم اكتب ما تخيلته على ورقة، اكتب على ظهرها (محب لوطنه).. ضعها جانبًا.

    · تخيل حفل يقام يوم تقاعدك عن العمل.. ما الإنجاز الذي تحب أن تكون قد أنجزته في نهاية عملك الوظيفي.. تخيل.. ثم اكتب.. اكتب على ظهر الورقة (مهني).. ضعها جانبًا.

    اجمع كل الورقات التي كتبتها وفكر فيها لماذا لا تقم الآن بترتيبها؟!.. وأسأل نفسك سؤالاً أخيرًا.. ما هي القيم والمبادئ التي ستوجهك في صياغة هذه الرسالة التي يجب أن تتميز بالتالي:

    · أنها تجيب عن سبب الوجود في الحياة وماذا أعددنا عند العودة إلى الله؟

    · أنها شخصية، تعبر عنك أنت وحدك.

    · أنها إيجابية تساهم في صناعة الحياة.

    · أنها مرئية يمكنك تصورها.

    · أنها عاطفية (تستثير حماسك عندما تقرأها).

    · أنها تجمع كل أدوار حياتك.

    عندما تنتهي من رسالتك؛ اكتبها بخط جميل واجعل لها إطارًا أجمل وضعها نصب عينيك وارتبط بها.. ستكون هي البوصلة التي توجهك في الحياة.

    وعندما تكتب رسالتك تكون قد حصلت على الميلاد الأول لحركة حياتك وهو تحديد الاتجاه بالبوصلة.. ويبقى الميلاد الثاني وهو كيف تحدد أهدافك وتقوم بتنفيذ رسالتك.

    يقول أحدهم: "المطلوب إنجازه كثير جدًا.. وليس هناك الوقت الكافي .. أشعر أنني مضغوط ومتوتر طيلة اليوم.. كل يوم.. سبعة أيام في الأسبوع.. لقد حضرت برامج عديدة في إدارة الوقت.. وجرَّبت العديد من أساليب إدارة الوقت.. لقد ساعدني ذلك إلى حد ما.. ولكنني لا زلت أشعر أنني لا أعيش الحياة السعيدة التي كنت أتوق إليها".

    ويقول الآخر: "إنني أخطط لنفسي جيدًا.. كل دقيقة تمرُّ.. كل ساعة.. لها عندي قيمة، عيناي لا تفارق معصمي، من شدة النظر إلى ساعة يدي، يقولون عني: إنني دقيق منضبط، لكني أتساءل في كل لحظة.. هل حقًّا أحقق ما أصبو إليه؟، بمعنى آخر: هل كل نشاطاتي القوية حققت آمالي؟".

    وماذا تقول أنت؟! إذا كنت ترى نفسك في هؤلاء فينبغي عليك أن تعيد النظر في طريقتك في إدارة وقتك، بمعنى آخر.. أن تغيِّر أداتك التي تستخدمها في إدارة وقتك.

    لقد كان للدور الرائع الذي لعبه "مركز كوفي للقيادة" الأثر البالغ في تحويل أداة إدارة الوقت من الساعة فقط إلى الساعة والبوصلة. - كلنا يستخدم الساعة في إدارة وقته؟ ولكن هل جرَّبت أن تستخدم البوصلة؟!

    إن الساعة تعين في أوقات الطوارئ، وتُستخدم لقياس وقت النشاط؛ أما البوصلة فبها نحدد الاتجاه.. وعندما تحدد اتجاهك في الحياة سوف يعني ذلك أنك وضعت سلَّم نجاحك على الجدار الصحيح منذ البداية.

    - هل تستخدم البوصلة أكثر أم الساعة؟

    لا تتعجل في الإجابة قبل أن تشاركنا في هذا الاستبيان البسيط.

    1. لديَّ رؤية واضحة لمستقبلي واتجاهي في الحياة:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    2. أبدأ مشروعاتي وأنا أدرك تمامًا النتائج المبتغاة منها:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    3. أجهِّز لكل أعمالي مبكرًا وأستعدّ للاجتماعات تمامًا.

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    4. أعمل لتحقيق أهداف بعيدة المدى، ولا أكتفي بالحلول السريعة ومعالجة المشكلات الطارئة.

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    5. أتأكّد أن كل من حولي يفهمون الغاية والقيمة الكامنة وراء كل أعمالنا:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    6. أستشعر وأحسّ بالمسئوليات وأستعد لها قبل وقوعها:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    7. لا أباشر أعمالاً يمكن أن يتولاها الآخرون أو يمكن تفويضها إليهم:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    8. أحدّد أولوياتي بحيث أقضي معظم وقتي مُركِّزًا على الأعمال والمشروعات الأكثر أهمية:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    9. ألزم نفسي بتنفيذ الخطط الموضوعة، وأتجنب التسويف والتأجيل والمقاطعات العشوائية:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    10. عندما أكلف الآخرين بمهمة أقوم بذلك قبل استحقاقها بوقت كافٍ، وأمنحهم وقتًا كافيًا لإنجازها:

    q دائمًا q أحيانًا q نادرًا q أبدًا

    طريقة الحساب:

    أعطِ نفسك:

    · مائة درجة لكل إجابة دائمًا

    · ستًا وستين درجة لكل إجابة أحيانًا

    · ثلاثًا وثلاثين درجة لكل إجابة نادرًا

    · صفرًا لكل إجابة أبدًا

    اجمع درجاتك ثم اقسمها على عشر، سوف تظهر لك نتيجتك منسوبة إلى مائة، وترى من خلالها كم أنت قريب إلى البوصلة.


    منقول
    Hero
    Hero
    المبدع الذهبي
    المبدع الذهبي


    عدد المساهمات : 820
    تاريخ التسجيل : 26/02/2010
    العمر : 34
    الموقع : ديالى الخالص hero_harb@yahoo.com

    ابدأ وعينك على النهاية Empty رد: ابدأ وعينك على النهاية

    مُساهمة من طرف Hero السبت مارس 13, 2010 8:42 am

    ابدأ وعينك على النهاية 810ابدأ وعينك على النهاية 10pd1

    بارك الله فيك .... موضوع جميل ومميز

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 2:20 pm